جدة: نوه الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية والرئيس الفخري للجمعية السعودية للطب الشرعي؛ بالنتائج التي شهدها المؤتمر السعودي الدولي الثاني للطب الشرعي وعلوم الأدلة الجنائية الذي اختتمت أعماله مؤخرًا.

جاء ذلك خلال استقبال ولي العهد، في مكتبه بديوان وزارة الداخلية، الثلاثاء (21 مارس 2017)، مدير كلية الملك فهد الأمنية اللواء سعد بن عبدالله الخليوي ورئيس الجمعية السعودية للطب الشرعي الدكتور أحمد اليحيى وأعضاء مجلس إدارة الجمعية.

وثمن الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز الجهود التي بذلها المشاركون في المؤتمر؛ ما أسهم في نجاحه، موجهًا بتفعيل توصيات المؤتمر والاستفادة من ورش العمل وأوراق العمل التي طرحت.

من جانبه، رفع مدير كلية الملك فهد الأمنية شكره وتقديره إلى ولي العهد على رعايته المؤتمر ودعمه المستمر للجمعية، مبينًا أن المؤتمر أسهم في تبادل الخبرات في مجال الكشف عن الجريمة.

حضر الاستقبال الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية، ونائب وزير الداخلية عبدالرحمن بن علي الربيعان.