القاهرة/ تمضي بعض الفتيات وقتًا أكبر من اللازم داخل غرفة القياس، الأمر الذي قد يدل على أن بعضهن لا يدخلن فقط لقياس الملابس، فهناك أمور أخرى قد يقوم بها بعضهن داخل هذه الغرفة منها أشياء جنونية وغريبة، نستعرضها لك، وفقًا لما ذكره موقع spot.

- بعض الفتيات تدخل إلى الغرفة من أجل التقاط صور السيلفي، خاصًة أن الإضاءة والديكور في محلات الملابس يكون ملائمًا لذلك.

- وضع الماكياج، إذا لاحظت أي فتاة أثناء تسوقها أو تواجدها بالشارع أن مظهرها غير ملائم، فقط تدخل إحدى المحلات فقط من أجل وضع الماكياج.

- "تصليح الماكياج"، لطالما كان ذلك أحد أسباب الطوابير الطويلة أمام غرفة القياس وتأخر الفتيات بالداخل، حيث تقوم بعض الفتيات "بتصليح" الماكياج الخاص بها، مما يجعلها تمكث وقتًا أول من اللازم بالداخل.

- لعب الرياضة، قد تجن أحد الفتيات عند ملاحظتها أنها زادت في الوزن أثناء قياس الملابس، مما يجعلها تقوم بفعل بعض الحركات الرياضية السريعة، ظنًا منها أنها قد تفقد الوزن، وتناسبها الملابس.

- تأمل وجهها، الإضاءة في المكان تجعل الفتيات تعتقد أن غرفة القياس هي المكان الأنسب لتأمل وجهها وملاحظة العيوب الموجودة فيه، وقد يصل الأمر في بعض الأحيان للبكاء والتذمر إذا وجدت "حبة شباب" جديدة بوجهها.

- تشجيع نفسها، إذا وجدت الفتاة نفسها رشيقة، تظل تضحك وتقوم بحركات جنونية، تشجيعًا لنفسها على محافظتها على جمال مظهرها.

- الحديث بالتيلفون، لا مانع لدى الفتيات بترك قياس الملابس والتحدث بالهاتف أو تصفحه، إذا جاءتهم رسالة مهمة.

- التصوير بالملابس الجديدة، بعض الفتيات تقوم بالدخول للمحلات الغالية فقط لارتداء ما يعجبها من الملابس، وتقوم بأخذ صورة وهي ترتدي هذه الملابس الثمينة، لتعرضهم عبر حساباتها الخاصة بمواقع التواصل.

- التحدث مع صديقتها، إذا حضرت الثرثرة في غرفة القياس، لن تخرج الفتاة إلا بعد أن تكمل حديثها، أو إلتقاط صورة سيلفي، وهذا أيضًا قد يكون أحد أسباب تأخرهن بغرفة القياس.