بالصور.. مناظر طبيعية ساحرة

بحيرة بايكال_روسيا

لندن / يحوي العالم الكثير من المناظر الطبيعية المميزة، والتي تفوق في جمالها أروع اللوحات الفنية التي أبدعتها أنامل الرسامين العالميين.

وفي هذا التقرير، نعرض لكم بالصور بعضا من عجائب الدنيا الطبيعية:

جبال تيانزي_الصين: تقع هذه الجبال في مقاطعة هونان الصينية، وقد ظهرت تلك الجبال في الفيلم الشهير "أفاتار".


باموكالي_تركيا: وهي تعتبر من أكثر المناطق الطبيعية الجذابة في مقاطعة "دينزلي" جنوب غرب تركيا واسمها يعني "قلعة القطن"، وتشبه مدرجات من الثلج الأبيض، وقد ترسبت من الحجر الجيري والصخور الرسوبية التي رسبتها المياه المتدفقة من الينابيع.


نبع الماء الطائر_أمريكا: يقع هذا النبع في نيفادا بالولايات المتحدة الأمريكية، وقد تكون النبع بالخطأ عام 1916 أثناء حفر الآبار، حيث بدأ الماء الساخن بالخروج إلى السطح بفعل الحرارة الجوفية من فتحة صغيرة في البئر، وبعد ذلك تراكمت المعادن الذائبة فوق بعضها البعض مكونة هذا التل بتلك الألوان المذهلة.


جبال زانجيا_الصين: في شمال وسط الصين، وتتألف من مجموعة من المنحدرات التي تصل أطوالها إلى مئات الأمتار، وتتمتع بمجموعة من المناظر الخلابة التي تجذب السياح إليها، حيث يفضل زيارة الجبال عند غروب الشمس.


بركان دلول_أثيوبيا: يقع هذا البركان في صحراء أثيوبيا في منطقة يسكنها عدد قليل للغاية من الناس، ويحيط بحفرة البركان مجموعة من التشكيلات والسهول.


كهف سونج دونج_فيتنام: سونج دونج هو أكبر كهف في العالم يقع في أدغال فيتنام وسط الأشجار الكثيفة، اكتشفه باحث بريطاني وزوجته خلال رحلتهما الاستكشافية عام 2009 بحثًا عن أكبر كهف في العالم، وتُقدر مساحة الكهف بـ80 مترًا مربعًا، وحطم منذ اكتشافه الرقم القياسي لأكبر كهف في العالم، خاطفاً اللقب من كهف "الغزلان في ماليزيا.


بحيرة بايكال_روسيا: وهي أكبر بحيرة للمياه العذبة بالعالم، وتحتوي على أكثر من 20% من إجمالي المياه العذبة غير المتجمدة في العالم، وتبلغ أعمق نقطه فيها 1642 مترًا، فيما يبلغ متوسط العمق فيها 744 مترًا، أما إجمالي مساحتها فيبلغ 31722 كيلومترًا مربعًا، ويغذيها 330 نهرًا, ويوجد بها 1700 نوع من الكائنات الحية، ثلثيها من الحيوانات النادرة، كما وتحوي 27 جزيرة.


نبع الماء البراق الكبير_أمريكا: وهو أكبر نبع ماء حار في الولايات المتحدة، يقع في محمية (Yellowstone National Park) الطبيعية وهو واحد من ضمن مجموعة كبيرة من عيون الماء والينابيع الحارة الناشطة في الحديقة، ويبلغ قطر النبع 90 مترًا وعمقه 50 مترًا، ويعود الفضل في اكتشافه إلى بعثة من المستكشفين الأوروبيين عام 1839.